تقرير مميز عن كيا كوريس مواصفات KIA Quoris + الصور

car prices 2013

المشرف العام
18 نوفمبر 2012
653
0
0
تقرير عن الفاخره و الجديده كليا "KIA Quoris "

270326-513x340.jpg


وصول أول دفعة لمنطقة الخليج نوفمبر المقبل

*سيارة سيدان بنظام الدفع بالعجلات الخلفية بمحرك ستة صمامات
*مساعدة مبتكرة على القيادة وتقنيات أمان فاعلة
*أول سيارة سيدان كبيرة بنظام الدفع الخلفي تنتجها الشركة


كشفت شركة كيا موتورز، وهي أسرع الشركات المصنعة للسيارات نمواً في العالم، عن طراز «كوريس» الجديد كليا، الذي ستدخل من خلاله الشركة سوق السيارات الفارهه ذائعة الصيت. وقال نائب الرئيس التنفيذي ومدير قسم العمليات في شركة كيا، طوماس اوه، يعد الطراز الجديد (كوريس) المتوقع وصوله مطلع نوفمبر المقبل لمنطقة الخليج، أول سيارة سيدان كبيرة بنظام الدفع الخلفي تنتجها شركة كيا منذ أكثر من عقد من الزمن، وهي تضع بذلك معايير جديدة في عالم التصميمات المتطورة والتقنيات الحديثة، ويجمع الطراز الجديد عديداً من المواصفات التي تعبر عن العصرية والفخامة، حيث يتمتع بمسافة الرفاهية الطويلة وخط الهيكل المرتفع، والنوافذ الزجاجية التي تمتد حتى مؤخرة السيارة مما يؤدي إلى زيادة نسبة المعادن إلى الزجاج وبدرجة كبيرة، كما يسهم التصميم المشدود للخلف وحجم النوافذ الصغيرة في منح الركاب شعوراً بالخصوصية والاستقلالية، بينما يساعد التصميم المميز للنوافذ المرصعة بالكروم في إعطاء السيارة مظهراً متميزاً.
ويرى رئيس قسم التصميم في شركة كيا، بيتر شراير، أن (كوريس) تجمع بين البساطة الأنيقة والسمات المتوازنة والتصاميم البسيطة، التي منحتها مظهراً رياضياً وسمات متطورة باعثة على الشعور بالثقة لهذه السيارة التي تعمل بنظام الدفع الخلفي، وبفضل الطول الكلي للسيارة البالغ 5090 مم، وطول قاعدة العجلات البالغ 3045 مم، تتوفر مساحة داخلية رحبة لركابها، كما يبلغ العرض والارتفاع الكلي للسيارة 1900 ملم و1490 مم على التوالي، مما يخلق بيئة مقصورة فسيحة، بينما تسهم الديناميكات الهوائية الفعالة والاهتمام الوثيق بالتفاصيل الخارجية لمعامل السحب في الوصول إلى معامل سحب ذي تنافسية عالية بنسبة 0،27.



محرك بكفاءة عالية وناقل حركة الأول من نوعه

تتوفر سيارة «كوريس» بشكل مبدئي في أسواق الشرق الأوسط مدعومة بمحرك إم.بي.آي متطور بستة صمامات، وسعة 3.8 لتر، ويولد قوة تصل إلى 290 حصاناً، كما ستطرح الشركة محركاً آخر سعة 3.8 لتر، ويولد قوة تصل إلى 334 حصاناً، من المقرر دخوله خط الإنتاج العالمي العام المقبل اعتماداً على حجم الطلب بالسوق، وقد قام مهندسو الشركة بتعزيز مزود الطاقة من المحرك ذي الستة صمامات، بهدف رفع كفاءته وتطويره، مما يجعله مناسباً لتشغيل هذا الطراز الجديد، وقد تم تزويد هذا المحرك مزدوج الكامة بتقنية DOHC بمحركات توقيت الصمامات المتغير المستمر (CVVT) ونظام الحقن المتغير (VIS)، والسيارة مزودة بناقل حركة أوتوماتيكي من ثماني سرعات لأول مرة في تاريخ كيا، حيث يضمن التصميم الواسع لنسب التروس تحقيق معدل تسارع سريع، في حين يساعد نظام نقل السرعات المتطور (SBW) المزود بذراع تحكم في تغيير سرعات السيارة بطريقة سريعة وسلسة.
نظام دفع خلفي بتقنيات عالية

صرح نائب الرئيس الأول لمركز ناميانج آر آند دي لتكنولوجيا الهياكل التابع لشركة كيا، تشانج كاي كانج، قائلا، «لقد استطعنا من خلال سيارة «كوريس» تحقيق توزيع مثالي للوزن الأمامي والخلفي للسيارة، مما ساهم في إنشاء قاعدة قوية لتحقيق التوازن والتوجيه المتميز أثناء القيادة، والخروج بمزيج متطور على مستوى القيادة والتصميم، ومع استخدام هيكل سيارة فائق القوة مصنوع من الصلب عالي القوة بنسبة 74.3 ٪ ، تتحكم «كوريس» إلكترونياً في نظام التعليق الهوائي من خلال نظام تعليق أمامية وخلفية ذي خمس وصلات يمنحها خصائص متعة القيادة وروعة التصميم»علاوة على ذلك، تمكن أنماط القيادة (اقتصادية – طبيعية – رياضية، على الجليد) السائق من اختيار أنظمة التعليق والتوجيه ونقل الحركة المفضلة المناسبة لظروف الطريق المختلفة أو أنماط القيادة، وأضاف قائلاً، «لقد أثمر هذا التوازن بين جميع مقومات السيارة في تقديم مجموعة من المزايا التي يتمتع بها قائدو السيارة، والتي تشمل تحسين القدرة على السحب، وزيادة الثبات على الطريق وتحسين الاستقرار عند التوقف وزيادة الثبات عند الانعطاف، وقد مكننا إنتاج سيارة تعمل بنظام الدفع الخلفي من الوصول إلى أفضل مستويات الاستجابة لنظام التوجيه عند قيادة السيارة.



تقنيات جديدة أبرزها القيادة الذكية

تشتمل (كوريس) على مواصفات متطورة فيما يتعلق بالسلامة من خلال تقنيات المساعدة على القيادة، حيث أشار تشانغ كي، إلى أن الطراز الجديد يتضمن عدداً من تقنيات الأمان الذكية التي لم تشهد لها سيارات كيا مثيلاً من قبل من أجل تأمين الأمان والراحة القصوى للقيادة، وتمتلك السيارة قدرات متطورة في رصد حالات حركة السير المتغيرة، والكشف عنها، وتعمل أيضا على تحليل المعلومات بشكل مستمر لاتخاذ القرار الفوري بشأن مسار التصرف الصحيح وحركة التحكم بالسيارة بدقة عند الضرورة، كما يوفر الطراز أول نظام تحكم متطور في القيادة الذكية (ASCC) القائم على جهاز الرادار، الذي يقوم برد الصدمات الأمامية بمراقبة مستمرة للطريق أمام السيارة، وعند تشغيل النظام تراقب حالة السير والسرعة من أجل الحفاظ على مسافة أمان محددة مسبقاً عن السيارة التي أمامها، حيث يمكن للسائق بسهولة أن يعدل المسافة عبر الانتقاء من قائمة الخيارات مستخدماً الزر الموجود على المقود، ويمكن أيضا أن تتوقف تماماً بشكل أوتوماتيكي إذا اقتضت الحاجة حين تقل فترة التوقف عن ثلاث ثوانٍ ويتحرك السير لتتقدم تلقائياً متابعة سيرها، أما إذا زادت فترة التوقف عن ثلاث ثوانٍ فينبغي على السائق إعادة التشغيل يدوياً عبر الضغط على المكابح أو الضغط على زر المتابعة. كما يمكن النظام (AVSM) عبر دمج أنظمة التحكم لمختلف أجهزة المراقبة في السيارة، بما في ذلك نظام التحكم الإلكتروني (ESC)، وآليات حزام الأمان، ومختلف أنظمة التحذير أن يقوم بإخطار السائق والضغط مسبقاً على المكابح وتشغيل نظام ربط حزام المسبق (PSB) وفقاً لدرجة خطورة الاصطدام المتوقعة، ويقوم نظام AVSM عبر الكشف عن وجود خطر الارتطام بتحذير السائق على ثلاث مراحل بواسطة صوت منبه قوي، وتحذير صوري بصري على كل من شاشة العرض التي تعلو الرأس (HUD) ومجموعة TFT وLCD، إضافة إلى إشارة تحذير باللمس موجودة على حزام الأمان.
كما يضم نظام الكشف عن المنطقة العمياء (BSD) الماسحات الضوئية والرادار الواقعتين على كل من الزوايا الخارجية لتفادي الصدمات من الخلف. يمكن لكل منهما الكشف عن وجود أجسام تبعد حتى مسافة تصل إلى سبعين متراً عن مؤخرة السيارة وعلى بعد أربعة أمتار من جانبي السيارة، ويتم تشغيل نظام الـBSD عندما تزيد سرعة السيارة عن ثلاثين كيلومتراً في الساعة، ويرسل تحذيراً إلى السائق حين تدخل السيارة في منطقة عمياء، وهي مسافة تقدر بأربعة أمتار على جانبي «كوريس» وتمتد على مسافة تزيد على ستة أمتار عن رادع الصدمات الخلفي.



نظام للرؤية المحيطة بمحيط 360 درجة

إن الكاميرات الموجودة على الجهات الأربع في السيارة تعمل لخلق نظام مراقبة المشاهد المحيطة، مما يؤمن الحماية والراحة والسلامة القصوى أثناء ركن السيارة والقيادة بسرعة متدنية، خلافاً للأنظمة الأخرى المنافسة التي يتسع نطاق رؤية المحيط لديها إلى أقل من 270 درجة، فإن النظام الذي تعمل به يؤمن نطاق رؤية محيطة تبلغ حقيقة 360 درجة متوفر بثمانية طرق مشاهدة محيطية تعرضها شاشة الملاحة السمعية البصرية، كما يوفرالنظام عبر التحليل المستمر للمشاهد من الكاميرات الأربع رؤية افتراضية «من الأعلى» دائمة الحركة بحيث يتمكن السائق بسهولة التحكم كلياً بما يجري من حوله ويؤمن الحماية القصوى لركاب السيارة والمشاه على حد سواء، كما أن النظام يتوقف عن العمل تلقائياً عند الوصول إلى سرعة تزيد عن عشرين كيلومتراً في الساعة.



معايير جديدة في الراحة والرفاهية

يتضمن الطراز الجديد لأول مرة مجموعة من تجهيزات الراحة والرفاهية التي ترسي معايير جديدة للرفاهية وسهولة الاستخدام، حيث تضم شاشة TFT عالية الوضوح بحجم 12.3 إنش ومزودة بأسطوانتين، وتوفر مجموعة واسعة من المعلومات بدرجة عالية من الوضوح، ولتحقيق أعلى مستويات السلامة، تم تزويدها بنظام (Head-up Display)، الذي يقدم مجموعة متنوعة من المعلومات ضمن خط بصر السائق، مما يمكن من استيعاب تلك المعلومات مع تفادي صرف النظر عن الطريق، وهو ما يسهم بدوره في تقليل حركة عين السائق حيث يقوم هذا النظام الجديد تلقائياً بضبط سطوع عرض المعلومات لتتناسب مع مستويات الإضاءة المحيطة، كما زود الطراز أيضا بأنظمة إضافية للسلامة الليلية من خلال نظام AFLS القياسي في جميع طرازات «كوريس» الذي يعمل جنباً إلى جنب مع مصابيح LED الأمامية. ويمكن التحكم في أنظمة الإضاءة في السيارة التي تتحرك تلقائياً في جميع الاتجاهات بواسطة نظام AFLS، الذي يتفاعل مع سرعة السيارة وزاوية التوجيه، ويساعد على توفير نمط إضاءة متغير بشكل مستمر، بينما يعمل أيضاً على توجيه نظام الإضاءة لتحقيق مستوى إضاءة أفضل عند المنحنيات.




مقصورة داخلية بسقف زجاجي

تحتوي المقاعد الأمامية على أنظمة التحكم والتدفئة والتهوية. ويمكن تعديل وضعية مقعد السائق لعدد 16 وضعية مع إمكانية تخزين الإعدادات لعدد اثنين من المستخدمين، بينما يشتمل مقعد الراكب الأمامي على عشر وضعيات فقط. أما المقعد الخلفي، فيشتمل على نظام تدفئة مكون من ثلاث مراحل لمسند الظهر، مع إمكانية تعديل المقعد يدوياً لدعم الفقرات القطنية في الظهر، بالإضافة إلى مسند ذراع قابل للطي في المنتصف، ويمكن للراغبين في الحصول على اختيار «VIP» الخاص الحصول على نظام تدفئة وتهوية مزدوج للمقاعد الخلفية مع إمكانية تمديد المقاعد الخلفية، بالإضافة إلى الحصول على حامل سفلي للقدمين للمقعد الجانبي، هذا إلى جانب إمكانية طي مقعد الراكب الأمامي للأمام في حالة عدم وجود راكب أمامي، وتتميز المقصورة الداخلية برحابتها الاستثنائية وتوفر أجواء رفاهية من خلال الاستمتاع بروعة الإضاءة الطبيعية التي يوفرها السقف الزجاج الكبير بتقنية (tilt’n’slide) الذي يأتي كتجهيز قياسي في جميع الطرازات، كما تشتمل على مساحة تخزين خلفية فسيحة تبلغ سعتها 455 لتراً.




نظام صوتي متعدد اللغات وشاشات خلفية متعددة الوسائط

ويحظى نظام المعلومات الموجود داخل السيارة بدعم معالج إنتل أتوم، وتتيح الشاشة التي تعمل باللمس على لوحة القيادة للسائق الاستفادة من الوظائف والخدمات الحديثة، في حين تدعم الشاشة الخلفية مجموعة متنوعة من تنسيقات الفيديو للترفيه عن الركاب، وتحتوي على شاشات خلفية عالية متعددة الوسائط وعالية الوضوح بحجم 9.2 إنش مزودة بأنظمة صوتية متطورة متعددة اللغات.








wol_error.gif
This image has been resized.Click to view original image
270332-513x246.jpg
صورة جماعية لوكلاء وموزعي شركة كيا في منطقة الخليج والشرق الأوسط في اجتماعهم الاخير الذي عقد يوم الخميس الماضي في العاصمة العمانية مسقط (الشرق)





wol_error.gif
This image has been resized.Click to view original image
270543-513x384.jpg

wol_error.gif
This image has been resized.Click to view original image
270574-513x349.jpg






الزميل وليد بوعلي مساعد رئيس التحرير مع كبير المصممين في كيا بيتر شراير (الشرق)




مقصورة داخلية رحبة بتصميم متميز





wol_error.gif
This image has been resized.Click to view original image
270579-513x332.jpg

بساطة واناقة في التصميم














المـصـدر : صحيفة الشرق السعوديه